يقول أشرف سيد عبد اللطيف، شقيق شهيد ثورة 25 يناير محمد سيد عبد اللطيف (23 سنة_ معهد تكنولوجيا حاسب آلى)، والذى استشهد يوم 29 يناير بجوار قسم شرطة إمبابة، إنهم تلقوا تهديداً من أجل التنازل عن دم أخيه الشهيد.
وأضاف، أن والده سيد عبد اللطيف قد تقدم بشكوى للمحامى العام لنيابات شمال الجيزة، أوضح خلالها أنه فوجئ بالضابط "حسام.ف" مفتش مباحث الشمال يوم الأربعاء 6/4/2011 يزوره فى بيته الساعة العاشرة مساءً ويطلب منه التنازل عن دم الشهيد.
وأوضح والد الشهيد فى شكواه، أن الضابط حسام عرض عليهم شيكات بمبالغ مالية كبيرة من أجل التنازل عن القضية، مطالباً المحامى العام لنيابات الجيزة اتخاذ اللازم ضده، بسبب الضغط عليهم للتنازل، مشيراً إلى أن الضابط لم يكتفِ بزيارته فقط، بل مر على جميع أسر الشهداء للهدف نفسه.
وأشار شقيق الشهيد إلى أن أخيه قد توفى إثر إطلاق الشرطة النار عليه فى المظاهرات السلمية التى حدثت فى إمبابة وتحرر عن ذلك الجنحة رقم 4908 لسنة 2011 جنح إمبابة، وكان قد صدر أمر إحالة لقاتلى الشهيد، وهم كل من عدلى سعد الين نصر (28 سنة_ نقيب شرطة)، محمود مختار حسن (24 سنة ملازم أول شرطة)، محمد توفيق الوليلى (32 سنة_ نقيب شرطة)، إبراهيم أحمد نوفل (52 سنة_ عميد شرطة).
وأكمل، أن الضابط عرض مبلغ ثلاثين ألف جنيه للشهيد، ومبلغ 10_15 ألفاً للمصاب، متسائلاً لماذا لم يتم الحجز على القاتلين حتى الآن، ولماذا لم تتم محاكمته حتى الآن؟ ولمصلحة من؟.
وأضاف، أن والده سيد عبد اللطيف قد تقدم بشكوى للمحامى العام لنيابات شمال الجيزة، أوضح خلالها أنه فوجئ بالضابط "حسام.ف" مفتش مباحث الشمال يوم الأربعاء 6/4/2011 يزوره فى بيته الساعة العاشرة مساءً ويطلب منه التنازل عن دم الشهيد.
وأوضح والد الشهيد فى شكواه، أن الضابط حسام عرض عليهم شيكات بمبالغ مالية كبيرة من أجل التنازل عن القضية، مطالباً المحامى العام لنيابات الجيزة اتخاذ اللازم ضده، بسبب الضغط عليهم للتنازل، مشيراً إلى أن الضابط لم يكتفِ بزيارته فقط، بل مر على جميع أسر الشهداء للهدف نفسه.
وأشار شقيق الشهيد إلى أن أخيه قد توفى إثر إطلاق الشرطة النار عليه فى المظاهرات السلمية التى حدثت فى إمبابة وتحرر عن ذلك الجنحة رقم 4908 لسنة 2011 جنح إمبابة، وكان قد صدر أمر إحالة لقاتلى الشهيد، وهم كل من عدلى سعد الين نصر (28 سنة_ نقيب شرطة)، محمود مختار حسن (24 سنة ملازم أول شرطة)، محمد توفيق الوليلى (32 سنة_ نقيب شرطة)، إبراهيم أحمد نوفل (52 سنة_ عميد شرطة).
وأكمل، أن الضابط عرض مبلغ ثلاثين ألف جنيه للشهيد، ومبلغ 10_15 ألفاً للمصاب، متسائلاً لماذا لم يتم الحجز على القاتلين حتى الآن، ولماذا لم تتم محاكمته حتى الآن؟ ولمصلحة من؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق