تدمير كل التسجيلات التى بين حبيب العادلى وقيادات الشرطه . هكذا جاء العنوان فى احد الصحف المصريه التى اكدت الخبر الذي اشعل النار فى نفوس الراي العام المصري . خاصه ان مثل هذا الدليل الققاطاع على اعطاء اوامر قتل الثوار كفيل بان يشعل النار فى مصر من تانى وان يقلب الموازين . خاصه ان العادلى ورفاقه فى كل جلسه من المحاكمات يظهرو للشعب فى مظهر تماسك وقوى وابتسامات قويه . وهذا فقط عن التسجيلات التى دات بين العادلى وقيادات الشرطه اما المفاجاءه الكبرى . فهى ان المخابرات قالت ان جميع الكاميرات المراقبه فى 25 يناير تم مسح ما سجل عليها اثناء الثوره. ولكاميرات كانت على المتحف المصري ووزره الداخليه والجامعه الامريكيه . وبعض المؤسسات الهامه فى ميدان التحرير . والحجه هى التسجيل عليها مره اخرى ومسح القديم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق