الأحد، 28 أغسطس 2011

اكتشاف مدينه كامله للقذافي تحت الارض

اكتشاف  مدينه  كامله للقذافي  تحت الارض فى  مدينه  طرابلس اسفل باب العزيزيه  .  وهذه المدينه  محصنه  ضد القنابل النوويه  والرؤس النوويه  والصواريخ الاستراتيجيه .  كما  وجد الثوار كميات  من الغذاء  والشراب  تكفى  ليبيا باكملها لمده  7  اعوام  قادمه .  كما  وجد كميات  مهوله  من الداء تكفى ايضا لمده  تزيد  عن عامين لكل المصابين فى ليبيا  . ولكن لم يتم العثور على اى  كميات  من السلاح . ومازال الثوار  يمشطون  هذه المدينه تحت الارض والتى بنت  على مساحات شاسعه  من الاراضي  .  ويقول الثوار ان القذافي الان يمتلك ارض ليبيا  من الاسفل  .
لانه  حينما  اعلن عن مشروع النهر العظيم  كان يريد  تغذيه ليبيا بالكامل  من  هذا النهر .  وقام  بحفر العديد  من السراديب التى تربط ليبيا بدول افريقيا الوسطى  والجزائر والعديد  من الدول المجاوره  لليبيا .  وقال الثوار انه  من المحتمل ان  يكون القذافي يحضر لحرب جديده  واستدعاء  مرتزقه  من  خلال هذه السراديب  من  كل انحاء قاره افريقيا  .  خاصه بعض  موقف  الاتحاد الافريقي  من  اعلان اعترافه بالمجلس الاتتقالى في ليبيا  .
واكد  مصطفى عبد الجليل رئيس المجلس الوطنى الانتقالى ان الحرب على القذافي  مازالت  مستمره حتى يتم  تقديمه الى المحكمه الدوليه  او  اعدامه فى الاراضي الليبيه  .
ويأتى الحديث عن المدينه المكتشفه  حديث  . حيث  قال مراسل  قناه الجزيره بمجرد  نزوله الى السراديب  تحت بيت العزيزيه  ان هذه المناظر لم يشاهده  من قبل  سوا فى افلام الاساطير  والحروب القديمه  والقلاع العملاقه  تحت الارض .  وقال ان  مثل هذه المدن  نادره  ان  تحدث فى الكون  . وانها  مرتبطه بالدول المجاوره  .
واكد البعض ان القذافي الان  موجود فى  مدينه سرت الليبيه مسقط  رأس القذافي  .  حيث  توجد هناك قبيله القذاذفه  بالكامل  وهى  جيوش كبيره  جدا لا يقوى الثوار على  مواجهتهم  . وعن الاحصائيات المبدئيه للقتلى والجرحى  فى الحرب الليبيه  اعلن  المجلس الوطنى الانتقالى ان  عدد الشهداء  وصل الى 35000 الف قتيل  واكثر  من 200 الف جريح  خلال الاشتباكات بين الصوار  وكتائب القذافي  .


وعن الدول التى  اعترفت بالمجلس الوطنى الانتقال ممثل شرعيا لليبيا  .  اعترفت جامعه الدول العربيه به  كما اعترف الاتحاد الاوروبي  والولايات المتحده الامريكيه  . ورفض الاعتراف بهم كل  من الجزائر  والاتحاد الافريقي  ودول  امريكيا اللاتينيه وفنزويلا ,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق